Aleppo-Museum.jpg

National Museum of Aleppo

From Wikipedia,

Jump to navigationJump to search

National Museum of Aleppo
Arabicمتحف حلب الوطني
National Museum of Aleppo.jpg

The main entrance, a temple gateway from the Iron Age Neo-Hittite settlement of Tell Halaf
National Museum of Aleppo is located in Aleppo

National Museum of Aleppo
Location in Aleppo
Established 1931
Location Baron Street, AleppoSyria
Coordinates 36.203754°N 37.150607°E
Type Archaeological

The National Museum of Aleppo (Arabicمتحف حلب الوطني‎) is the largest museum in the city of AleppoSyria, and was founded in 1931. It is located in the heart of the northern city on Baron Street, adjacent to the famous Baron Hotel and near the Bab al-Faraj Clock Tower. The majority of the museum’s exhibitions are devoted to the archaeology of Syria, with most of the finds coming from archaeological sites of the northern part of the country.

History of the museum

In 1931, under the decision of the Syrian authorities, a small Ottoman palace was designated to become the National Museum in the city of Aleppo. After three decades, the building became too small to host the growing number of exhibited items. Therefore, it was decided in 1966 to demolish the old palace building and replace it with a larger, more modern structure. Construction of the new building commenced after Yugoslav architects Zdravko Bregovac and Vjenceslav Richter‘s project proposal won first price for their competition entry.[1]

In July 2016 the museum was hit by numerous missiles and mortar shells fired by rebel forces. This caused extensive damage to the roof and structure of the building. Most of the collection had already been evacuated but concerns have been expressed regarding items which could not be moved.[2][3][4]

Collections

Statues at the entrance of the museum.

Items from all historical periods are exhibited in the museum. However, the largest sections of the museum are devoted to the Iron Age and the Islamic period. The entrance to the museum is a temple gateway with a female sphinx from the Iron Age (9th century BC) Neo-Hittite settlement of Tell Halaf.

Ground floor

The ground floor consists of two sections: the section of Prehistoric Culture and the section of Ancient Syrian Civilizations. The first section is a large hall containing numerous samples of human items and tools form the Stone Age found in the regions of Aleppo, Ain Dara and Ebla. It also contains the oldest civilized human shelter (8500 BC) brought from Mureybet.

The second section is divide into a group of halls, classified geographically according to the Syrian regions and dedicated to the ancient civilizations of Syria. Many Bronze Age objects from Hama and Ugarit are exhibited in the halls, statues and cuneiform scripts from Mari, as well as pieces discovered by Max Mallowan at the site of Tell Brak. Moreover, Iron Age materials and Assyrian style statues from archeological sites of the Al-Jazeera region, and the Euphrates region could be found.[5]

TarhunzasTarhius or Teshub, the Neo-Hittite storm god

The main halls of this section are:

  • The Hall of Al Jazeera Hills
  • The Hall of Mari
  • The Hall of Hama Region
  • The Hall of Ugarit
  • The Hall of Tell Halaf
  • The Hall of Arslan Tash
  • The Hall of Tell Ahmar
  • The Hall of Ancient Statues and Cuneiform Scripts.
  • The Hall of Ebla

Second floor

The upper floor of the museum contains three sections:

  • The section of Classical Remnants: Exhibits several objects of GreekHellenisticRoman and Byzantine periods, such as coins, mosaics glassware and potteries.
  • The section of Arabic-Islamic History: This section contains several Arabic coins, manuscripts, potteries and an Islamic 12th-century tomb and a 12th-century astrolabe.
  • The section of Modern Art: Dedicated to the modern artists of Aleppo and other Syrian cities. It contains a scale model of the old city of Aleppo and a sixth-century fantastic mosaic.

Courtyard

The internal courtyard of the museum is home to huge basaltic statues of ancient Hittite and Roman mythological characters and a big third-century mosaic figure. At the external courtyard, monuments of Assyrian, Aramaic, Byzantine and Arabic civilizations are exhibited.[6]

Gallery

متحف حلب الوطني

إحداثيات36.203754°N 37.150607°E

متحف حلب الوطني
Aleppo-Museum.jpg
المدخل الرئيسي لمتحف حلب

إحداثيات 36.203754°N 37.150607°E
معلومات عامة
الموقع حلب  تعديل قيمة خاصية (P276) في ويكي بيانات
القرية أو المدينة حلب
الدولة  سوريا
سنة التأسيس 1931  تعديل قيمة خاصية (P571) في ويكي بيانات
تاريخ الافتتاح الرسمي 1931
المجموعات الآثار السورية القديمة
الآثار القديمة
الآثار العربية والإسلامية
الفن الحديث
متحف حلب الوطني على خريطة حلب

متحف حلب الوطني
متحف حلب الوطني

متحف حلب الوطني أحد المتاحف الهامة في سوريا، أنشئ المتحف عام 1931 في مدينة حلب ويضم كنوز من الآثار الهامة لتاريخ محافظة حلب والتاريخ العالمي.[1][2][3] ويعدّ هذا المتحف من أهم متاحف العالم في اللقى التي تضمها أجنحته من حقبة ما قبل الميلاد. وقد تأسس في الأصل ليضم الآثار التي اكتشفت في تل حلف رأس العين لذلك زين مدخل المتحف بنسخة من واجهة القصر الملكي في تل حلف وهي من القرن التاسع قبل الميلاد.

اتخذ متحف حلب أول الأمر قصراً عثمانياً وعندما ضاق ذلك البناء بآثار المتحف قررت السلطات الأثرية بناء متحف جديد يليق بمكانة حلب الثقافية فتقرر هدم القصر العثماني (مقر المتحف) وبناء متحف جديد وحديث مكانه وكان ذلك عام 1966. ويتميز المتحف عن غيره من المتاحف العالمية بأن مجموعاته الأثرية بكاملها سورية، وذلك عكس المتاحف الأخرى التي تضم تحفاً مأخوذة من بلاد أخرى. وتثبت معروضاته القيمة الحضارية لوجوده منذ آلاف السنين.

زائر متحف حلب الشهباء يحار من أين يبدأ. إذ تشده جمالية المحتويات في أجنحته الخمسة، وخصوصاً أنها تقسم إلى حقبات تاريخية معينة، تدلل على مقدرة مبدعيها في فنون النحت والنقش والحفر والزركشة بمهارة فائقة يحار المشاهد معها في تحديد مفهومها للحياة الإنسانية.

أقسام المتحف

يضم المتحف أربعة أجنحة موزعة على طابقين داخل المبنى هي:

  • جناح الآثار السورية القديمة، ما قبل التاريخ (الشرق القديم)
  • جناح الآثار القديمة.
  • جناح الآثار العربية والإسلامية.
  • جناح الفن الحديث.

جناح الآثار السورية القديمة (الشرق القديم)

يتوزع جناح الآثار السورية القديمة على ثلاثة اقسام حيث يضم كل منها عدة قاعات صغيرة. واتبعت طريقة العرض التسلسل الزمني الموجود مع الحفاظ على الآثار المتعلقة بمنطقة جغرافية معينة في قاعة واحدة، يبلغ عدد القطع المعروضة حوالي 20000 قطعة موضوعة في خزائن، وقد زودت كل خزينة بشرح عن الآثار باللغتين العربية والإنكليزية. وتقسم الاثار حسب المناطق

جناح الآثار القديمة

يتم عرض الآثار في هذا الجناح حسب التسلسل الزمني، أي الآثار اليونانية ثم الرومانية والبيزنطية إضافة إلى بعض التماثيل من الفترة الأخمينية والبارثية، ويبلغ العدد التقريبي لهذه القطع الأثرية (6000) قطعة. عرضت موجودات هذا القسم بخزائن متخصصة لكل نوع من القطع الأثرية كخزانة الأواني الفخارية، السرج الفخارية، القطع البرونزية، الزجاج، النقود..الخ. كما عرضت بعض المنحوتات والجرار الفخارية الكبيرة بشكل حر في أرجاء الصالة. وقد جاءت أهم المعروضات في المتحف الكلاسيكي من منبج حيث كانت مدينة مزدهرة في العهد الروماني والبيزنطي كما أصبحت في العهد الروماني مركز الإنتاج الفني في شمال سورية بعد انتشار مدرسة تدمر الفنية وقد تميزت المدرستان بالطابع المحلي ويقودنا إلى الاعتقاد بأن الفنان المنبجي أو التدمري استوعب التقاليد الفنية الرومانية واستفاد منها لكنه بقي فناناً محلياً أصلياً حافظ على تقاليد بلاده المحلية.

جناح الآثار العربية والإسلامية

اعتبر عام 1975 عاماً للآثار الإسلامية في حلب حيث تم افتتاح قسم للآثار الإسلامية إلى جانب الأقسام الأخرى وذلك بناءً على مرسوم صدر من رئيس الجمهورية. ويبلغ عدد القطع المعروضة في القسم الإسلامي 525 قطعة منها 225 قطع نقدية.ويضم العديد من المنوعات من جرار وكتابات وأواني فخارية وزجاجية من الفترات العربية الإسلامية المختلفة بما في ذلك بعض المخطوطات والرنوك المملوكية وقبر إسلامي بديع الكتابة من القرن الثاني عشر م. بالإضافة إلى أنواع المسكوكات العربية الإسلامية. وهناك قاعة تضم سقف بيت صادر الجميل بزخرفته وكتاباته ويعود إلى القرن الثامن عشر بالإضافة إلى بعض قطع السجاد النادرة. وقد وضع ماكيت حلب ضمن الأسوار وسط الجناح

جناح الفن الحديث

ويضم لوحات هامة وتماثيل لفناني حلب والقطر من أمثال فتحي محمد وفاتح المدرس ولؤي كيالي وسواهم، وهناك فسيفساء صرين الرائعة وتعود إلى القرن السادس للميلاد وتمثل آلهه وراقصات ومشاهد صيد

باحة المتحف الداخلية

أحدثت عام 1974 وتضم بعض التماثيل الكبيرة البازلتية للآلهة حدد والآلهة تيشوب مع الكتابة الهيروغليفية الحثية من الألف الأول قبل الميلاد، بالإضافة إلى التماثيل الرومانية وفسيفساء من القرن الثالث للميلاد تمثل مشاهد صيد.

الباحة الخارجية

تضم قطع اثرية من مختلف العصور الآشورية والرومانية والبيزنطية والعربية الإسلامية، ومن بينها الحجر البازلتي الذي يمثل رجلين مجنحين بحالة حركة حول القمر والشمس والذي وجد في المعبد الحثي في قلعة حلب ويعود إلى القرن التاسع ق.م ومن روائع القطع الأثرية المحفوظة في متحف حلب، تمثال أمبوشاد الكاتب الرئيسي في ماري الألف الثالث ق.م ومثلها المزهرية الحجرية الستآتيت. وتمثال إله من البرونز المذهب من مصياف الألف الثاني ق.م. ولوح عليه إله جالس على كرسيه يعتقد أنه إيل وأمامه يقف ملك ماري الألف الثاني ق.م. ومشهد أسطوري على حجر بازلتي من تل حلف القرن 9ق.م. وتمثال كائن مجنح بازلتي من تل حلف أيضاً. وتمثال أسد بازلتي آخر من أرسلان طاش القرن 9 أو8ق.م. ونصب بازلتي من عين دارا القرن 9ق.م. ونصب الرب ملقارت الفينيقي القرن 9ق.م وغيرها.

الدور الارضى

في الطابق الأرضي يتكون من قسمين رئيسيين : قسم الثقافة وقسم ما قبل التاريخ السوري الحضارات القديمة. القسم الأول عبارة عن قاعة كبيرة تحتوي على عينات التي عديدة من العصر الحجري من العناصر البشرية وأدوات وجدت في مدينة حلب، عين دارة وإيبلا. ويحتوي أيضا أقدم مأوى الإنسان المتحضر (8500 قبل الميلاد). القسم الثاني يتكون من مجموعة من القاعات، مصنفة وفقا للمناطق الجغرافية السورية، ومكرسة لالحضارات من سوريا. العديد من العصر البرونزي الكائنات من حماة وأوغاريت هي معروضة في هذه القاعات والتماثيل والكتابات المسمارية من ماري، وكذلك القطع التي اكتشفتها ماكس مالوان في موقع تل براك. وعلاوة على ذلك، العصر الحديدي المواد والآشورية تماثيل نمط من المواقع الأثرية في الجزيرة آل المنطقة، والفرات وجدت المنطقة يمكن أن يكون.

معرض صور

المتحف الوطني بحلب
يعدّ من أهم متاحف العالم في اللقى التي تضمها أجنحته من حقبة ما قبل الميلاد. ولابد من زيارته للإلمام بالتاريخ الحضاري لسورية القديمة. وقد تأسس في الأصل عام 1931 ليضم اللقى التي اكتشفت في تل حلف -رأس العين- لذلك زين مدخل المتحف بنسخة من واجهة القصر الملكي في تل حلف، وهي ترقى للقرن التاسع ق م، وأصلها موجود في متحف برلين. وقد اختص يومها بآثار العهود التي سبقت الاحتلال اليوناني، أي قبل عام 333 ق.م.
في عام 1953م، أصبح متحف حلب متحفاً إقليمياً إلا أنه احتفظ بآثاره التي اقتناها قبل ذلك التاريخ. ومن هنا جاء غنى متحف حلب بالآثار السورية من العهود الشرقية القديمة. اتخذ متحف حلب بناءً عثمانياً كمقر له، إلا أنه سرعان ما أصبح البناء مكتظاً بالآثار، وأصبح من الضروري التفكير في بناء جديد تتوافر فيه الشروط المتحفية الحديثة والذي أنجز عام 1967وافتتح عام 1972.
الصورة عام 1966

لا يتوفر وصف للصورة.

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.