ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
عيسى أيوب
من ويكيبيديا
عيسى أيوب
معلومات شخصية
الميلاد 10 آذار 1946
الحواش، سوريا
تاريخ الوفاة 2002
سبب الوفاة سرطان المعدة تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
الجنسية سوري
الديانة مسيحي
الحياة العملية
التعلّم إجازة في اللغة العربية من جامعة دمشق.
المدرسة الأم جامعة دمشق تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة شاعر
تعديل مصدري – تعديل طالع توثيق القالب
عيسى أيوب (1946 – 2002) شاعر ومؤلف مسرحي سوري ولد في بلدة الحواش في 10 آذار/مارس سنة 1946، حاصل على اجازة في اللغة العربية من جامعة دمشق. عضو اتحاد الكتاب العرب، عضو اتحاد الصحفيين العرب، عضو جمعية المؤلفين والملحنين الدولية. كتب حوالي 2500 أغنية لكبار المطربين العرب منها يا دنيا لوديع الصافي، يا نهر الشام لسميرة سعيد، من يوم ولدنا يا بلدنا لفهد بلان، وطن الشمس لفؤاد غازي. له 12 ديوان شعر بالفصحى والعامية ترجمت قصائد من دواوينه إلى اللغة الإيطالية، وله دراسات تربوية وتراثية ومقالات في الأغنية قديمها وحديثها. وقد أعد برامج تلفزيونية للأطفال لمدة ثلاثين عاماً متواصلة، وألف برامج منوعات ومسلسلات غنائية، كما ترأس تحرير مجلة الطليعي. حاز عيسى أيوب على العديد من الجوائز منها الجائزة العالمية لأغنية الطفل في مهرجان النقود الذهبية في إيطاليا (ويكيبيديا الإيطالية) ، جائزة المسرح في سورية، جائزة أغنية الأطفال في مهرجان القاهرة. توفي عيسى أيوب عن عمر يناهز 56 عاما بعد صراع مرير مع مرض سرطان المعدة.

ـــــــــــــــــــــ

2016-03-24

حمص-سانا

كلماته البسيطة الشفافة سطعت في سماء الأغنية العربية منذ مطلع ستينيات القرن الماضي ممهورة بحب سورية التي لم تفارق أشعاره حتى آخر لحظة من حياته فترك بصمة جميلة في نفوس الملايين سيظل صداها يتجدد كلما ذكر اسمه أنه الشاعر عيسى أيوب.

عن تجربته الشعرية المميزة وحياته وأهم ما تميز به الشاعر الراحل عيسى أيوب أوضحت زوجته السيدة ابتسام الدهما في حديث مع نشرة سانا الثقافية إن ” أيوب قرض الشعر منذ نعومة اظافره فكان جزءاً من ذاته لا يمكنه مفارقته في أي مكان ارتاده وخاصة في احياء دمشق القديمة التي عاش فيها وعبقت اشعاره بالتاريخ وبالياسمين الدمشقي الذي كان عشقه له مقدساً ليمتد هذا الحب إلى قريته الحواش فرأى فيها متنفساً لاشعاره منحته الطاقة الايجابية وهواؤها العليل منحه شحنة جديدة للعطاء”.

وأضافت “أحب أهل الحواش الراحل كثيراً فكانت له عندهم رمزية مميزة وخاصة انه كان يقيم فيها حفلات وفقرات مسرحية قام شخصياً بكتابتها وتمثيلها وكان يستضيف فيها كبار الفنانين أمثال الراحل وديع الصافي وسميرة توفيق وغيرهما”.

وتروي زوجة الراحل كيف ترك أيوب دراسة الرياضيات في الجامعة إرضاء لوالده إلى الأدب العربي عندما فاز بمسابقة لأفضل مسرحية أعلن عنها التلفزيون العربي السوري حينها.

وتروي الدهما حكاية أول الأغنيات التي كتبها أيوب عندما كان يتنزه في بستان للحمضيات امتلكه في الحواش ويغني من أشعاره فسمعها الراحل وديع الصافي وكان بصحبته الموسيقي الفنان الراحل فلمون وهبي فاخذ الصافي منه حينها كلمات أغنيته المشهورة هات الدربكة والعود ثم تتالى المطربون الذين أخذوا أغنياته ومنهم المطربة صباح والفنان ملحم بركات الذي كان يغار من الصافي ويقول لشاعرنا إذا بتبطل تعطي لوديع راح أخذ منك كل أشعارك وألحنها.

وتتحدث زوجة الشاعر الراحل عن حضور الوطن الدائم في قصائد أيوب في كل الظروف حتى انه كتب مرة قصيدة وهي في المخاض تلد ابنهما البكر شادي والتي غدت أغنية يا بلادي يا بلادي خدي شادي بكر ولادي لحنها الموسيقار الكبير سهيل عرفة وغناها المطرب اللبناني سمير يزبك.

وتمتع أيوب بصداقات عديدة مع كبار الشعراء والأدباء كما توضح الدهما ومنهم الشاعر الراحل نزار قباني الذي كان له دور في انتقال أيوب للعمل إلى مجال الكتابة للأطفال الذي أبدع فيه ليترأس مكتب الموسيقا ومسرح الأطفال في منظمة طلائع البعث كتب خلال ذلك كثيراً من الأغاني والمسرحيات للأطفال.

ولفتت الدهما إلى أن أيوب كان يشارك سنوياً خلال ثمانينيات القرن الماضي في مهرجان معرض دمشق الدولي حيث كان يكتب أغنية لكل مطرب سيشارك فيه ومن هذه الأغنيات قالوا الأرض مدورة للمطرب التونسي أحمد حمزة كما كان يشارك في مهرجان المحبة والسلام الذي كانت تستضيفه مدينة اللاذقية سنوياً.

وتبين زوجة أيوب عددا من محطات عمله ومنها البرنامج الزجلي كرم وعناقيد الذي كان يقدمه على أثير إذاعة دمشق وعمله كمسؤول عن دائرة النصوص في التلفزيون العربي السوري وتقول: “كان يشعر بسعادة غامرة عندما يقدم له نص غنائي يفصح عن ولادة شاعر جميل”.

حظيت أشعار أيوب باهتمام كثير من الدارسين والشعراء الذين رأوا فيها منبتاً للأغنية الشعبية الأصيلة القريبة من القلب والمشاعر وهو ما عبر عنه الدكتور جودت ابراهيم الأستاذ في كلية الآداب بجامعة البعث بان عيسى أيوب كان واحداً من أعلام الأدب الشعبي وأحد منتجي الشعر الشعبي الذين ذاع صيتهم من سورية إلى العالم عبر مشاركاتهم في المهرجانات والأمسيات الشعرية والمراكز الثقافية والجامعات.

وقال ابراهيم: “كان أيوب من شعراء الزجل السوريين ظل طوال عمره يحمل الضيعة في وعيه ووجدانه فقصائده تحفل بكرومها وخضرتها وبعرق الفلاح وتعبه كما تميزت بحب الوطن وهموم أبنائه والبساطة المتينة في مفرداته وتعابيره التي تقترب كثيراً من الفصحى”.

من جهته اعتبر الشاعر شلاش الضاهر أن رائحة الأرض والطيون والزعتر البري فاحت من أشعار ايوب فاستطاع من خلالها رسم لوحات فنية تتربع فيها السهولة والبساطة والرقة عرش اللحظة التي تمنحها هوية تضج برائحة الحب والملاحة والجمال.

وأضاف: “نقلت مجموعات أيوب الشعرية مفردات البيئة الريفية متمثلة بقريته الحواش إلى اقصى بقاع الارض عبر حروفه التي مازالت تسيل عبر حناجر المطربين فهو يمثل قامة ادبية عظيمة من قامات الفن والإبداع الملتزم”.

بدوره رأى الأديب والقاص والروائي نبيه الحسن أن الشاعر أيوب قدم جانباً من تراث سورية العظيم الذي نفتخر به والذي يعشعش في ذاكرتنا ومنه ما يسمى بـ القراديات معتبرا أن ايوب كان مدرسة يحتذى بها في مجال الشعر المحكي لامست قصائده وجدان كل من قرأها ورددها عبر جيل كامل عدا عن نتاجه الثقافي المتميز في المسرح والتأليف والتقديم وغيرها من الفنون.

الشاعرة لمى الريس وصفت أيوب بانه مدرسة في شعر الزجل والشعر العمودي وبأنه ملحمة من ملاحم الوطن الفكرية التي أغنت المنبر الثقافي في سورية بالفكر النير والمفردات والافكار كما أنه حمل رسالة سامية لاجيال من خلال اشعاره التي حفظتها الذاكرة وتغنى بالوطن والحب والشهيد كما تميز بالشعر الوجداني الذي امتزج في خلايا روحه وتناغم بين قلبه وفكره.

من جانبها شاعرة الشعر المحكي شيراز ابراهيم عبرت عن إعجابها بالأسلوب الشعري الذي يمتلكه الشاعر عيسى أيوب إضافة إلى ما تكتنزه قصائده سواء المحكية أو العمودية من مفردات قوية تشد القارئ إليها وعبارات رنانة لها وقعها اختار معظمها كبار المطربين العرب لتكون كلمات لأغنياتهم.

تجدر الإشارة إلى أن الشاعر الراحل عيسى أيوب هو من مواليد عام 1946 حصل على اجازة في اللغة العربية من جامعة دمشق وكان عضوا في اتحادي الكتاب والصحفيين العرب وفي جمعية المؤلفين والملحنين الدولية كتب اكثر من الفي اغنية لكبار المطربين العرب وألف اثني عشر ديواناً شعريا بالفصحى والعامية وترجمت دواوينه إلى الايطالية كما له دراسات تربوية وتراثية ومقالات في الاغنية القديمة والحديثة وعمل رئيسا لتحرير مجلة الطليعي وحاز الكثير من الجوائز المحلية والدولية ومنها الجائزة العالمية لأغنية الطفل في مهرجان النقود الذهبية في إيطاليا.

حنان سويد_ لارا أحمد

الشاعر عيسى ايوب ـ قصيدة مين قال حبيته

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الشاعر عيسى ايوب

٦ سبتمبر  · قصيدة مين قال حبيتوhttps://youtu.be/hTqISRr2ToI

الشاعر عيسى ايوب ـ قصيدة مين قال حبيته

الشاعر عيسى ايوب
٢٣ نوفمبر ·
ضيعتنا
يا ضيعتنا صرلي مدة ما كتبتلك
بدي قلك , بس ما بعرف شو رح قلك!!
كنت بقلك مشتقلك لولا ما بخاف
حدا يفكر إني تركتك تا شتقتلك
عشت, بصابيعي مع أول سطر بدفتر
عشت, بموالي عالمروج فوق البيدر
فلاحك هالعمرو مية بالهوية
مافي حبة حنطة بتعرف إنو ختير
يا ضيعتنا ,وحياة عيون الحلوين
والصبايا و دبوق عصافير التين
يوم الكنت,بالعشرين و سميتينا
نحنا و ياك,ضلينا بعمر العشرين

ــــــــــــ

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٩‏ أشخاص‏، ‏‏‏أشخاص يقفون‏ و‏بدلة‏‏‏‏

الشاعر عيسى ايوب

٦ سبتمبر  · 

Kafrah wadi alnasara ( كفرا )

٥ سبتمبر  · تكريم الراحل عيسى أيوب في أمسية موسيقية غنائية في دار الأوبرا ثقافة صحيفة البعث 5-أيلول-2020 97كتب الشاعر الراحل عيسى أيوب للوطن والإنسان ولَقب نفسه “بمجنون الشام”، وبقي عاشقاً لسورية حتى اللحظات الأخيرة من حياته في نهاية عام 2001، نظم مئات القصائد بالشعر الفصيح، واشتُهر أكثر بالشعر المحكي، وكان له دور كبير في بناء عقول أطفال سورية وإغناء أفكارهم عبر أشعاره التي تمثلت قيم الحب والسلام والأمان والارتباط بالوطن والهوية، فتربوا وكبروا عليها في منظمة طلائع البعث، وفي عمله الإعلامي بالتلفزيون وفي كتاباته ومؤلفاته الشعرية والمسرحية.عيسى أيوب، الذي منح بعد رحيله وسام الاستحقاق من الدرجة الممتازة، كرّم عالمياً، ومع اقتراب ذكرى رحيله التاسعة عشرة تم تكريمه على مسرح دار الأوبرا بأمسية موسيقية غنائية أقامتها وزارة الثقافة –الهيئة العامة لدار الأسد، بالتعاون مع منظمة طلائع البعث، أحيتها الفرقة الوطنية للموسيقا العربية بقيادة المايسترو عدنان فتح الله مع الكورال ومشاركة سومر نجار عبد الله عطفة وجوقة ألوان بإشراف حسام الدين بريمو. وكان عيسى أيوب حاضراً بروحه وابتسامته ورنة صوته وهو يغني بالكلمات بصوته المنغم يتغزل بسورية وبحكايات ضيعته.الراحل في فيلم وثائقياستُهلت الأمسية بعرض فيلم توثيقي عن الراحل اختزل مسيرة حياته، الشاعر والمؤلف المسرحي إذ ولد في العاشر من آذار في الحواش ريف حمص عام 1946، وحصل على إجازة في اللغة العربية من جامعة دمشق، ومضى في طريق الشعر والمسرح والتأليف، فأصبح عضواً في قيادة منظمة طلائع البعث منذ تأسيسها 1974 إلى وفاته في نهاية عام 2001، وهو عضو اتحاد كتّاب العرب، وعضو اتحاد الصحفيين العرب، وعضو لجنة مهرجان الأغنية العربية، وعضو جمعية المؤلفين والملحنين الدولية، رئيس لجنة مراقبة النصوص للهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون، رئيس تحرير مجلة الطليعي لأطفال سورية منذ عام 1993، مؤلف برامج منوعة ومسلسلات إذاعية وتلفزيونية، كتب ألفين وخمسمئة أغنية لكبار المطربين العرب، وكتب أكثر من ألف ومئة أغنية وطنية، كما كتب أناشيد وملاحم غنائية للعديد من المنظمات والاتحادات، وحاز على الكثير من الجوائز المحلية والدولية، منها الجائزة العالمية لأغنية الطفل في إيطاليا.حضور الوترياتمع الغائب الحاضر عزفت الفرقة الوطنية للموسيقا العربية أجمل الألحان لكبار الملحنين الذين لحنوا أغنياته لأشهر مغني الوطن العربي وسورية بتشكيلة موسيقية بعد الإعداد والتوزيع الموسيقي الأوركسترالي وتوظيف البعد الهارموني بين الألحان الذي منحها جمالية أكبر، مؤلفة من مجموعة الوتريات والإيقاعيات المنوعة بحضور صولويات القانون والأكورديون والعود والبزق إضافة إلى الفواصل والتداخل الموسيقي.وتحت شعار” تحية إلى الشاعر الراحل عيسى أيوب” بدأت الفرقة بأغنيته الشهيرة “ياطير سلم لي ع سورية” التي تشبه بانوراما جغرافية لكل جزء من تراب سورية برمزية إلى الوحدة الوطنية التي تنعم بها، فأضفت الألحان الحيوية الراقصة بجمل موسيقية صغيرة ومتوسطة سحراً على مفرداتها.وتغيرت وتيرة الألحان مع غناء عبد الله عطفة أغنية “راحوا الغوالي يادنيا” التي غناها وديع الصافي فبدأت بمقدمة موسيقية حزينة مع نغمات العود وصوت عطفة، إلى مرافقة الفرقة والآهات “ياسفرهم كان بعزّ الليل”. وعلى وقع متتالية صور دمشق القديمة ونهر بردى غنى سومر نجار بصوته الطربي ثلاث أغنيات، بدأها “بتاخذني الأيام بتبعدني الأيام، لكن روحي بتبقى بتغني للشام” ألحان عبد الفتاح سكر وغناها الفنان المصري محمد عبد المطلب، ومع الأكورديون والقانون والعود وتوليفة الفرقة غنى يانهر الشام بمرافقة الألحان القوية والكورال التي غنتها سميرة سعيد، ثم “هيهي ياشام يا أم الضفاير” ألحان وغناء سمير حلمي، وجاءت القفلة متدرجة مع الكورال حتى السكون.رسالة أطفال سوريةوعلى وقع صوت عيسى أيوب بقراءة قصيدته “يا بلادي خدي شادي” غنى أطفال جوقة ألوان بإشراف المايسترو حسام الدين بريمو هذه الأغنية من ألحان سهيل عرفة، التي حملت رسالة أطفال سورية إلى العالم، وأبدع أطفال جوقة لونا بالمقطع المؤثر “لا للجوع، لا للظلم، لا للقهر وللخوف، لا للجهل ولا للعنف يا أطفال العالم” وكون الأغنية حازت على جائزة عالمية لأغنية الطفل في مهرجان إيطاليا، غنى أطفال الجوقة مقطعاً باللغة الإيطالية.وبألحان حماسية وعلى وقع ضربات التيمباني والطبول الكبيرة وتوليفة الفرقة ومتتالية الصور للجيش العربي السوري والعلم السوري الذي سيبقى مرفرفاً غنى الكورال “أنا سوري وأرضي عربية” كما عزفت الفرقة مقطوعتين للموسيقا الآلية من مؤلفات المايسترو عدنان فتح الله “لحظات وعاطفة” تحية إلى الشاعر أيوب.وتحدث وضاح سواس ممثل منظمة طلائع البعث عن دور الفقيد الكبير الذي مارسه في منظمة طلائع البعث، وعن حضوره الدائم رغم الغياب في أشعاره التي كتبها للأطفال فقال: “مازلنا منذ سنوات ندرس بين أشعارك وقصائدك الملونة، ونحن لم نحمل في هذا التاريخ الورد والشمع والأدعية إلى ضريحك كي نمارس طقساً سنوياً ثم نغادر، أنت تريد قمحاً نزرعه بأيدينا، ونحصده بأكفنا، ومازلنا نحافظ في المنظمة على تقاليدك وقصصك وأفعالك، على حبك لأطفال الوطن”.وبيّن المايسترو عدنان فتح الله في حديثه لـ”البعث” بأنه تم اختيار أعمال غنائية نظمها الشاعر عيسى أيوب بما تتناسب مع وضع الفرقة بإعداد وتوزيع أوركسترالي، إذ وزع الموسيقي مهدي المهدي أغلب الأعمال وشارك المايسترو كمال سكيكر بعملين، وعملنا على كتابة هارموني مناسب للأغنية بحيث نوظّف كل إمكانيات الفرقة لتقديم الأعمال من وجهة نظر جديدة، وغياب الناي والآلات النفخية والنحاسيات كان بسبب الوقاية الاحترازية من جائحة كورونا.وسلمت د. لبانة مشوح وزيرة الثقافة ووضاح سواس عضو قيادة منظمة طلائع البعث والمايسترو أندريه معلولي المدير العام لدار الأسد درع تكريم وزارة الثقافة إلى زوجة الراحل “أم شادي” وابنه.ملده شويكانيرابط المقال في صحيفة البعث :http://newspaper.albaathmedia.sy/2020/09/05/%d8%aa%d9%83%d8%b1%d9%8a%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d8%a7%d8%ad%d9%84-%d8%b

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.